العالم اليوم يحتاج الى الإسلام كما كان يحتاج اليه قبل ألف عام، ليخلصه من الشرك بألوانه، ومن الطغيان والاستبداد، ومن الإغراق المتلف في الشهوات. ... اقرأ المزيد
الاستبداد له زاويتين: استبداد داخلي يمثله الطغاة المحليون، واستبداد خارجي تمثله الحضارة الغربية بثقافتها المهيمنة. يتم معها تطويع النصوص لخدمة هوى المستبد، فيجب علينا التحرر من التبعية الثقافية والعقلية، وندغو إلى استعادة كرامة المسلم واستقلاله في الفهم والاختيار.
... اقرأ المزيد
من ربانية المصدر الى العدل المطلق، الى الإنسانية والقيم التي لا تحيد ولا تميل.. هذا بعض ما تدرك به مميزات الحضارة الإسلامية عن المنتج الغربي. ... اقرأ المزيد
جرائم الاستعمار الأوروبي بحق الهنود الحمر في أمريكا، من إبادة جماعية مرعبة إلى محو الهوية، ويربط بينها وبين ممارسات الحضارة الغربية الحديثة في فلسطين والعراق. حضارة قامت على الدماء، تتغنى بحقوق الإنسان بينما تمارس أبشع الانتهاكات. ... اقرأ المزيد
إن رسالة العالم الإسلامي هي الدعوة إلى الله ورسوله والإيمان باليوم الآخر، وجائزته الخروج من الظلمات إلى النور، ومن عبادة الناس إلى عبادة الله وحده، والخروج من ضيق الدنيا إلى سعتها، ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام... ... اقرأ المزيد
إن ما تعيشه أمتنا الإسلامية اليوم شرقاً وغرباًُ، لجدير بكل مسلم أن يقف عنده، وأن يتأمله، وأن يفكر في أسبابه ودواعيه، وبالتالي يبحث عن الحل الذي لا حل غيره، وهو الرجوع إلى كتاب الله وإلى سنة رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. ... اقرأ المزيد
يقول الصحفي البريطاني روبرت كارتر تعليقًا على افتتاحية أولمبياد باريس: "الحقيقة أن الأيديولوجيات العلــمانية المناهضة للــدين هي التهـديد الحقيقي للغرب.. لا تصدقوا الأكاذيب، تعرفوا على الإســلام وأنقذوا العالم!". ... اقرأ المزيد
إن الإيمان يورث رشد العقل، ونور البصيرة، فيصبح المؤمن على بينة من أمره، يعرف الحق من الباطل، ويعرف الحق معرفة جلية واضحة لا يلتبس فيها معه غيره من الباطل، ثم يثبت على ذلك لأنه يرجع إلى أصل أصيل... ... اقرأ المزيد
إن ما يقع اليوم هو تدمير الأخلاق ونشر للرذيلة وهدم للفضيلة. ومما ركز عليه “حكماء صهيون” في بروتوكولاتهم وأولوه العناية والاهتمام؛ نشر الرذيلة وهدم الأخلاق في دول العالم. ... اقرأ المزيد
في الحضارة الغربية عوار عميق يدمر الإنسان ويحتقره، ويخسر فيها إنسانيته بحجة التقدم المادي؛ بينما لا يملك أحد اليوم منهجا يحفظ الإنسان وكرامته إلا المسلمون. ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت