الرأس المفقود
الأمة لا تنقصها الإمكانات والطاقات في كل المجالات، بل على العكس تماماً، فإنها تملك من الإمكانات ما يحرر العالم كله من أغلال الاستبداد والتجهيل والتجريف، ولكن، للأسف، فإن الأمة لغياب رأسها أضحت تُصنف الأولى عالمياً في مجال إهدار الطاقات والإمكانات! ... اقرأ المزيد