تُلقَى اليوم كلمات كالحراب، تحمل جريمة تجلّ عن الحصر.. فمِن قائل ما لنا وللأقصى..؟ ما لنا وللقدس..؟ إنها قضية فلسطينية ! لا تخص «المصريين» في شيء ! ... اقرأ المزيد
تتوالى الضربات على المسلمين، ويضيع القدس من بين أيديهم بإشراف "الأنظمة" ثم يأمل الناس في هذه الأنظمة نفسها..! وتُشل حركتهم ويعجزون عن التغيير والإنقاذ؛ فما السبب..؟ ... اقرأ المزيد
يجب على الأمة الإسلامية جمعاء إعانة الفلسطينيين من أجل تحقيق اكتفاء الفلسطينيين الذاتي وإعانتهم في توفير العمل في مناطقهم، فهذا واجب على الكفاية لا تبرأ الأمة فيه من الإثم فيه إلا بتحقيق الاكتفاء الذاتي للفلسطينيين.... ... اقرأ المزيد
الجهاد سدٌ منيع؛ فلا يقف أمام العدو الصليبي وذنَبه الصهيوني شيء مثل جدار العقيدة والجهاد في سبيل الله. واتفاقيات التطبيع تستهدف الجهاد بعد استهداف العقيدة، بإلزام المسلمين بإسقاط كلٍ من جهاد الدفع المجمع على وجوبه وجوبا عينيا؛ بينما هو السبيل لخروج الأمة من ورطتها ونفض المذلة عنها. ... اقرأ المزيد
التنسيق الأمني بات يسير في اتّجاه سريع واحد، أي تحوّل قوّات الأمن الفِلسطينيّة إلى أدوات قمع لأبناء شعبها المُقاومين المجاهدين الشّرفاء، خدمةً للاحتلال وحماية مُستوطنيه، ودون أيّ مُقابل باستثناء استمرار تمتّع رجال السلطة وأسرهم بامتيازاتهم الماليّة. ... اقرأ المزيد
ولا تزال الأمة بخير ما وُجد فيها هذان الركنان ، وقام فيها من يحيي آثارَهما . فإذا اجتمع الركنان في طائفة واحدة أو شخص واحد كان ذلك هو المحل الأعلى والغاية العظمى، وذلك كأن يكون العلماء مجاهدين بأنفسهم ، أو أن يكون الأمراء المجاهدون من أهل الفقه في الدين . وذلك اقتداءً بسيد الأولين والآخرين... ... اقرأ المزيد
إن الله تعالى له الحكمة البالغة، وهو أرحم بالأطفال والكبار والذكور والإناث منا، وسيجزي من يصبر منهم الجزاء الأوفى. وما يجب علينا هو التركيز على ما يمكننا فعله لنصرة المسلمين والعمل بما يرضي الله. ... اقرأ المزيد
إن من يتجسس على المسلمين ويتصل بأعدائهم ويعطيهم معلومات بأسرار عسكرية سرية لينتفعوا بها في البطش بالمجاهدين وقدراتهم العسكرية، وإلحاق الأذى والضرر بالبلد، هذا جدير بأن يعامل معاملة من يحارب الله ورسوله ويسعى في الأرض فسادًا. ... اقرأ المزيد
إن الأمر استبان، والحقيقة تجلت، وضباب المواقف انقشع، فسبحان من أعز قوما بالجهاد، وأذل آخرين بالقعود والفلسفة الفارغة! وسبحان من يصطفي لدينه في كل عصر خيار أهله!. ألا إن الطريق من ها هنا فلتهنؤوا بالسلامة المغموسة بالذل! ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت