ماذا وراء تنصيب الحوثي بطلا ..؟

إن الحوثيين قبل أي تفاصيل؛ هم أعتى فصيل يعد لأخطر الأدوار في المشروع الإيراني الشيعي الرافضي المعادي للسنة وأهلها، وهو مشروع يهدف أصحابه في النهاية إلى الاستيلاء على جزيرة العرب بعرضها وطولها، وعلى أرض الحرمين الشريفين في قلبها... ... اقرأ المزيد

الولاء والبراء بين النظرية والتطبيق في نازلة غزة المرابطة

أحداث غزة تتم بعلم الله ومشيئته وحكمه، وعاقبتها خير ومصلحة ولطف بالموحدين، وتدبر القرآن يقودنا لمعرفة السنن الربانية، ومنها سنة المدافعة، فقد أراد الله هذه الأحداث كوناً وقدراً، وأراد منا ديناً وشرعاً مدافعتها كل بحسب موقعه... ... اقرأ المزيد

بلفور.. أكثر من وعد وأكبر من فلسطين

إنّ المشروع الصهيوني في حقيقته يخدم الحضارة الغربية أكثر من خدمة الحضارة الغربية له، ومن هنا نشأت تلك العلاقة التكافلية بين القوى الغربية المهيمنة والكيان الصهيوني، تلك العلاقة التي يمكن استقراؤها جيّدا في مواقف الحكومات الأمريكية المتعاقبة من الكيان الصهيوني.. ... اقرأ المزيد

ذل الأمة بتركها الجهاد

إن من أهم أسباب عجز الأمة وخورها: انصرافها عن مبدئها وبعدها عن دينها وعن مصدر عزها، ألا وهو الجهاد؛ فما تركت أمة الجهاد إلا ذلت، وآخر معركة بيننا وبين اليهود كانت من نصف قرن من الزمان! ... اقرأ المزيد

طوفان الأقصى طوفان العودة إلى الجذور

إنها دعوة إلى العمل وطرح الأمنيات المجردة، التحرك وعدم انتظار تحقيق نبوءات النصر، نحن نؤمن بكل ما جاء منها في آية أو حديث صحيح، لكن للنصر سنن، النصر لا يُنتظر إلا من باب الرجاء واليقين، لكنه يُزحف إليه، ويُركض إليه. ... اقرأ المزيد

حتى نستحق النصر

للنصر والتمكين لدين الله تعالى شروط يجب التعبد لله باستيفائها. وفي مواجهة الواقع تتنوع سبل المواجهة، ولا سبيل خير من المنهج النبوي، بلا استعجال ولا خوَر. ... اقرأ المزيد

معقد الولاء والبراء في ديننا

إن العقيدة هي التي جعلت المحبة والموالاة معيارا ربانيا لا شخصيا، فالمؤمن يحب كل ما يحبه الله ورسوله، ويبغض كل ما يبغضه الله ورسوله، فلا مكان لمعيار الأهواء أو الانتماءات الجزئية الضيقة أو الشعارات البراقة المصطنعة على خلاف ما يرضي الله تعالى. ... اقرأ المزيد

ولَيَقذفن في قلوبكم الوهن

إن أمراض الأمة كثيرة ومتنوعة، وأخطر مرض وسرطان فيها هم أولئك الساسة الذين استولوا على السلطة بالحديد والنار، وسواء كانوا من صناعة العدو الخارجي أو كانوا من الذين تواصوا بالطغيان.. ... اقرأ المزيد