إن سنَّة الله التي تحكم قيام الأمم أو سقوطها هي أن السقوط والهزيمة نتيجة تتكرر كلما جاء سببها، وهو الوهن الداخلي. ومن عرف هذا عرف طريق الإصلاح؛ لمن أراده. ... اقرأ المزيد
نحن على يقين تام أن أعداء الله تعالى من اليهود والنصارى وغيرهم لن يفلحوا؛ فالعاقبة للمتقين، ولْـنُرِ الله عزَّ وجلَّ منا استجابة وخضوعًا له عزَّ وجلَّ وذلة للمؤمنين وعزة على الكافرين.. ... اقرأ المزيد
أحداث غزة تتم بعلم الله ومشيئته وحكمه، وعاقبتها خير ومصلحة ولطف بالموحدين، وتدبر القرآن يقودنا لمعرفة السنن الربانية، ومنها سنة المدافعة، فقد أراد الله هذه الأحداث كوناً وقدراً، وأراد منا ديناً وشرعاً مدافعتها كل بحسب موقعه، وواجب علماء الأمة تبصير الناس بهذه السنن، وأن سنة الابتلاء والتمحيص تمهد لمحق الكافرين رغم قوتهم، فالله قد أملى لهم واستدرجهم. ... اقرأ المزيد
لن يكتب الظفر الموعود به على لسان الرسول ما دامت الأمة الموعودة به تسير في متعرجات مظلمة من الطرق، بعيدة عن صراط الإسلام في مفاهيمها الاعتقادية، وأنظمتها الاجتماعية، وسلوكها المجافي لتعاليم الإسلام. ... اقرأ المزيد
تتعرض اليوم غزة لقصف انتقامي غير مسبوق؛ ذهب ضحيته مئات الشهداء وعدد كبير من الجرحى، وعزاؤنا أن قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار، والعاقبة للمتقين في الدنيا والآخرة.... ... اقرأ المزيد
لا تكتفي قوةٌ خيّرة أو شريرة بنفسها، إذ تجوب قوى الشر العالمَ للهيمنة ونشر الفساد إذا ما غابت قوى الخير المؤمنة عن أن تجوب العالم لنشر الخير والعدل.. تتلقى الأمة المسلمة، في حال ضعفها منذ قرنين، قرارات الغرب وهي محل قبول وترتيبات، عدا ما يمنع العدو من أقدار الله ومُدافعة المؤمنين.. ... اقرأ المزيد
سقطت بلاد المسلمين بولاء الكافرين، واليوم يحدث هذا علانية وتبجّحا، مقامرة بمستقبل ومقدرات أمة، وحربا لدين الله؛ لكنهم الى زوال. الخبــر تبجح بمناورات مشتركة جاء على موقع “عربي 21″، تحت ... اقرأ المزيد
يقرر الصهاينة، حكومة وشعبا، في انتخاباتهم الأخيرة، أن يلتهموا بلادنا ومقدساتنا، والمزيد من الإيغال في دمائنا والاستعلاء والهيمنة على المنطقة؛ فرؤيتهم لباطلهم واضحة، لكن ابتُليت الأمة بمسخ يقودونها وتخسر على أيديهم. ... اقرأ المزيد
للنصر أسباب، بعضها مادي والآخر عقدي؛ ولا بد منهما. والجمع بين الأسباب والتوكل، وبين المعجزات الخارقة وجريان الأمور على سننها أمور مهمة في تصور المسلم. ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت