وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا…حدود مجالسة الظالمين
الذي لا يجعل لدينه وقاره واحترامه باتخاذه قاعدة حياته اعتقادًا وعبادة، وخلقًا وسلوكًا، وشريعة وقانونًا، إنما يتخذ دينه لعبًا ولهوًا.. والذين ينكرون حاكمية الله المطلقة في حياة الناس الواقعية: السياسية والاجتماعية والتشريعية.. ويقولون: إن للبشر أن يزاولوا هذا الاختصاص دون التقيد بشريعة الله.. أولئك جميعًا من المعنيين في هذه الآيات بأنهم يتخذون دينهم لعبًا ولهوًا. ... اقرأ المزيد