من ثمرات الإيمان بالقدر، تعظيم الله وإجلاله، التسلية عند المصائب، سكون النفس، وسلامة القلب من الحقد والحسد. كما أن الإيمان بالقدر يدفع المسلم للاستمرار في العمل الصالح والابتعاد عن الضلالات.
... اقرأ المزيد
تطويع دعوة الله سبحانه وتعالى للظلمة والطغاة باسم الإسلام، وباسم اللين في الدعوة وإحسان الدعوة، فلا يطوع العمل الإسلامي ولا الجماعات الإسلامية للطغاة والظلمة، فهذا مزلق خطير وقع فيه أناس يزعمون إحسان الدعوة، وأنهم يفهمونها حق فهمها. ... اقرأ المزيد
إن التكامل بين جميع المستويات (العلم الشرعي - الجانب الحركي - الجانب الفكري - الجانب السياسي -....) هو المطلوب لكل عمل إسلامي ناجح، قال ابن مسعود رضي الله عنه: "رحم الله امرأً عرف زمانه فاستقامتْ طريقتُه". ... اقرأ المزيد
على مدار 15 شهرًا لم نتمكن من تحقيق أهداف الحرب، ولا حتى واحدة منها، وفي اليوم الذي وقعنا فيه على الصفقة، كانت حماس تسيطر على كامل القطاع - الخطة العسكرية والسياسية لم تكن صحيحة. ... اقرأ المزيد
من نواقض الإيمان بالقدر إنكار القدر، الاستخفاف به، ومعارضة أقدار الله. كذلك الاعتقاد أن المصائب هي ظلم أو أن الله يرضى بالمعاصي هو مما يناقض الإيمان بالقدر. ... اقرأ المزيد
لن يكتمل فرح إخواننا في غزة بانتهاء هذه الجولة من الحرب بنصر المرابطين الصابرين، حتى يتم الثأر لآلاف الشهداء وتحرير الأقصى الأسير من الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين، وهذا واجب الأمة كلها.. وليس فقط واجب أهل فلسطين.. ... اقرأ المزيد
من عرف سنن الله اطمأن الى ربه والى طريقه اليه، وعلم سنن المجتمعات ولم تغره أو تخدعه زخارف خادعة أو ترفٌ عاجل؛ فلسنة الله طريقتها في العمل ومراحلها التي تسلكها. ... اقرأ المزيد
عندما يتولى الحليم العليم بقدرته إجابة استغاثات المظلومين - ولو بعد حين - في داخل غزة وما حولها، ويستجيب لمن نصروهم خارجها بالقنوت في الصلوات بخالص الدعوات، فيفتح بها نافذة من الجحيم الدنيوى المؤذن بالأخروي، ليحرق به بلاد الطاغية الذي هدد المسلمين بالجحيم.. ... اقرأ المزيد
إن الانحرافات في فهم القدر من خلال صورتين رئيسيتين: الاحتجاج بالقدر لتبرير المعاصي، وهو ما رفضه الله تعالى في القرآن، والثانية هي الجمود والتواكل، حيث يُستخدم القدر كمبرر للعجز والتخاذل. بل يجب علي المؤمن أن يوازن بين العمل بالأسباب والإيمان بالقدر، مع التمييز بين التوكل المشروع والتواكل السلبي. ... اقرأ المزيد
إن الصهيونية الدينية تَعتبر أن أرض الضفة الغربية هي جزءٌ أصيلٌ مما يسمونه بدولة (إسرائيل) ولا يسمونه إطلاقا بالضفة الغربية، وإنما يسمونها بأرض يهودا والسامرة، وأن عقيدة الصهيونية الدينية للضفة الغربية تجعل من انتظارنا لسماحهم وإعطائهم دولة فلسطينية للسلطة الفلسطينية ضرب من الخيال وضرب من الحماقة. ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت