القوة أمر حاسم لهيَبْة المسلمين، وردع العدو الظاهر، والعدو المستتر من المنافقين حكاما كانوا أم أفرادا وجماعات؛ لمنع أدوارهم الخطيرة والمفسدة. ... اقرأ المزيد
العالم اليوم يحتاج الى الإسلام كما كان يحتاج اليه قبل ألف عام، ليخلصه من الشرك بألوانه، ومن الطغيان والاستبداد، ومن الإغراق المتلف في الشهوات. ... اقرأ المزيد
نحن أمام صراع مشاريع كبرى في المنطقة، وأكثرها ارتباطا بالأحداث الحالية ثلاثة مشاريع: المشروع اليهودي العالمي بقيادة إسرائيل، والمشروع الصليبي الغربي بقيادة أمريكا، والمشروع الشيعي بقيادة إيران. ... اقرأ المزيد
المشروع السنِّي - في حال اكتماله وتكامله – هو في جوهره مشروع لإعلاء كلمة الله على منهاج رسول الله بما يقتضيه ذلك ويستدعيه من نهوض سياسي واقتصادي وعسكري واجتماعي وعلمي وتعليمي وإعلامي وثقافي، فلا شكَّ أن تلك المجالات صارت ميادين تنافس، ومنصات اختراق... ... اقرأ المزيد
إن من أهم أسباب عجز الأمة وخورها: انصرافها عن مبدئها وبعدها عن دينها وعن مصدر عزها، ألا وهو الجهاد؛ فما تركت أمة الجهاد إلا ذلت، وآخر معركة بيننا وبين اليهود كانت من نصف قرن من الزمان! ... اقرأ المزيد
إن هؤلاء الذين يصدون عن المسجدين هم أنفسهم الذين فرطوا وخانوا المسجد الثالث، ويقفون الآن يداً واحدة مع الصهاينة في تهديده وتهويده وقتل المجاهدين المدافعين عنه! ... اقرأ المزيد
إن هذه القسوة تنبعث من جبن وحرص على البقاء بعد بزوغ فجر الزوال، أي نعم هي حافزهم للقتال "يستميتون فيه كما نشاهد في عصرنا، لكن الهلع الآتي من مرض القلب وخوائه من الإيمان تجعل الواحد منهم أشد الناس خوفا وأعجزهم عن المواجهة إلا إن كان في عصبة من قومه ووراء حصن من حجر كما كان في العهود السابقة. ... اقرأ المزيد
استطاع هيرتزل وبمعونة الصهاينة البروتستانت أن يُسوِّق مشروعه باللجوء إلى بعض أساطير العهد القديم وتفسيرها بأنها تعطي لليهود حقا تاريخياً في أرض فلسطين، وشيئاً فشيئاً تحولت عقيدة الأكثرين من اليهود إلى حتمية إقامة دولة لهم في فلسطين وصاروا ينظرون إلى ذلك على أنه واجب ديني لا بد من الانصياع له. ... اقرأ المزيد
نعم نحن نتألم كثيراً، ونعيش ظروفاً قـــــــاهرة، ولكننا مع ذلك كلّه نعيش سعادة أداء الأمانة، وإيصال الصوت؛ وإبلاغ البلاغ، وما علينا أن نلقى في سبيل دعوتنا ما لاقى حمزة بن عبد المطلب، ثم يحمل الراية من بعدنا جيل أمتنا في كل قِطر من أقطار أمتنا العظيمة. ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت