حكم الضرائب في الإسلام
شَرَعَ الله للمُسلمين ما فيه صلاحهم، وبتبديل الشريعة كثُرت المظالم ولاسيما في جباية الأموال وأكلِها بالباطل تحت مُسمى "الضريبة". بينما إذا طُبقت الشريعة وجُمعت زكاة المال وزكاة الرِّكاز وخُمس الغنائم -في حالة إحياء فريضة الجهاد- لن تحتاج الدولة موارد أُخري ولا يجوز أن تأخذ الدولة من المُسلمين شيئًا سوي الزكاة إلا في حالة الضرورة التي تُقدّر بقدرها لوقت مُعيّن وحينها تُؤخذ من الأغنياء فقط. ... اقرأ المزيد