سقطت بلاد المسلمين بولاء الكافرين، واليوم يحدث هذا علانية وتبجّحا، مقامرة بمستقبل ومقدرات أمة، وحربا لدين الله؛ لكنهم الى زوال. الخبــر تبجح بمناورات مشتركة جاء على موقع “عربي 21″، تحت ... اقرأ المزيد
يقرر الصهاينة، حكومة وشعبا، في انتخاباتهم الأخيرة، أن يلتهموا بلادنا ومقدساتنا، والمزيد من الإيغال في دمائنا والاستعلاء والهيمنة على المنطقة؛ فرؤيتهم لباطلهم واضحة، لكن ابتُليت الأمة بمسخ يقودونها وتخسر على أيديهم. ... اقرأ المزيد
إن من يخون أمته بموالاة أعدائها وإقرار احتلالهم للمقدسات الإسلامية لا تستغرب منه هذه الخيانة لأنه قد خان الله عز وجل من قبلُ بتنحية شريعته ورفض الحكم بها والتحاكم إليها وموالاة أعدائه. ... اقرأ المزيد
من أعلام الأمة الذين واجهوا الانحرافات والعقائد الهدامة، وكتب ما يشهد له أنه ما رضي باغتصاب فلسطين والقدس، ولا رضي بدبيب العقائد الملحدة بين المسلمين .. الشيخ حسنين مخلوف. ... اقرأ المزيد
يتشدق العلمانيون بـ "حب الوطن"، ويصرخون أن الانتماء للإسلام يهدد الوطن! أو يفتت الوطن!! أو خيانة للوطن..!! وليس للعلماني من اسم الوطن إلا فقط حرب الإسلام ومعاداته. فبعدها يقوم هو بسرقة الوطن! وخيانة الوطن!! وتفتيت الوطن!! وبيع وتسليم الوطن للعدو، وهو يتغنى باسمه ويرفع عَلَمه..!! ... اقرأ المزيد
حينما يقتل الكيان الصهيوني شرفاء الأمة وتصطلي بظلمه بلاد وأرواح؛ ثم يلجأ اليه المفاوض الفلسطيني ليتداوى فتقبله؛ ثمة أسئلة وانكشاف يفيد الأمة في تحديد خندقها الصحيح. الخبر “قالت متحدثة باسم ... اقرأ المزيد
للمنافقين مأخذ معروف، الطعن في المسلمين ليتوصلوا بها الى خذلانهم والتخلي عنهم، وتبرير الوقوع في ولاء الكافرين. اليوم خيانات مكررة يرفعون الوطن مقابل الإسلام؛ فيخسرون الوطن بعدما خسروا الاسلام. الخبر ... اقرأ المزيد
لأمريكا أهدافها الدينية والسياسية والاقتصادية، بل والصهيونية، من وراء مؤتمر الرياض، ومن خلال تعاملاتها عامة مع المسلمين. إن الدول تدفعها عقائد ومصالح، لا عواطف.. وضياع حالة المسلمين والتفريط العقدي والترهل السياسي والغياب الشعبي يجعلها في محل خطورة.. ... اقرأ المزيد
انضمت البحرين الى علانية العلاقة المحرمة لولاء الكافرين الصهاينة. ثمة إشارات مهمة الى مخاطر الكيانات الصغيرة، والتي ستكون لقمة سائغة ومحل تفاوض وترضية بين الصهاينة والرافضة. الخبر “انضمت البحرين إلى ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت