خرجت العلاقات الإماراتية مع دولة اليهود من الخفاء الى العلن، ترْقُبُ أنظارَ عواصم النصارى، وتحتقر أمتها، وتدوس على قضاياها وتتجاهل آلامها، وتتعامى عن الغد وهي تسقط في الوحل. الخبر أعلن ... اقرأ المزيد

أعلن وزير خارجية لبنان المستقيل، أن لبنان تتحول الى دولة فاشلة، ثم أعقبها انفجار وتدمير، وترافقها عواصم المسلمين وحواضرهم التي وقعت فيها أقدام هؤلاء المجرمين، من صهاينة وصفويين. ثم يتبعهم ... اقرأ المزيد

أما الضعف والخذلان فحماس فيه ضحية. ضحية لشعوب تتحكم فيها أنظمة علمانية تحاصر المجاهدين وتنصر الصهاينة وتأتمر بأمر نصارى الغرب، وتعقد اللقاءات المكثفة للمخابرات والأجهزة الأمنية لتنسّق مع العدو وتتبادل المعلومات لضرب المقاومة وقتل المجاهدين وإحكام الحصار عليهم وتسليمهم لعدوهم. ... اقرأ المزيد

بينما يتهرب المنافقون من مساندة “الأمة” في أزماتها، ويتهربون عن سدد خللها؛ إذ بهم يسارعون في مساندة العدو وسد خلله وتوأمة الخط الاستراتيجي معه؛ بل والمصير..! الخبر “تحقيق لصحيفة “كلكلست” ... اقرأ المزيد

ابتلعت إيران شمال اليمن، والآن تبتلع الصهيونيةُ جنوبَه. وما بين هذا وذاك تذهب وتجيء قيادات حمقاء خرقاء، وصبيان سفهاء، يستدرجهم ربُهم ليكونوا عبرة. الخبر “نشرت صحيفة إسرائيلية مقالا يكشف عن ... اقرأ المزيد

كلما ضاقت على المنافقين مسالك الوصول للملك والحكم قرعوا باب الصهاينة واستخذوا أمامهم لينالوا مفتاح الحكم أو يستمروا فيه، وغفلوا عن قوة الله وعزته. حتما سيندمون قريبا. الخبر “في الخليج.. ... اقرأ المزيد

يعلن الصهاينة أنهم ينوون ضم أجزاء من الضفة، وينسقون فيما بينهم، وينسقون مع الأمريكيين مساحة ما سيتم ضمه. بينما صاحب الحق الأصيل من مسلمي فلسطين والأمة كلها غائبون..! الخبر “قال ... اقرأ المزيد

لا تزال المخاتلة إنما هي عن دين الله، وأن يردوا المسلمين عن دينهم ليسلُبوا الأمة ملكها وتاريخها. والآن يندفع قطعان المنافقين ليصولوا على دين الله في ظل جراح تثخن جسد ... اقرأ المزيد

لا يزال الطاغية التائه “حفتر” يجد دعما من ألون كثيرة بالمنطقة لها دلالتها. فثمة دعم يأتيه من الإيرانيين الرافضة، واليهود الصهاينة، والعلمانيين عسكرا وملوكا. ولهذا دلالات وإشارات على أعداء دين ... اقرأ المزيد

فلسطين عنوان وترجمة لقوة الأمة وحالتها وعلاقتها بربها. إنها محصلة لأوضاع يجب أن تصحح، وعقوبة لأوضاع منحرفة وذنوب يجب أن تخرج منها الأمة. ... اقرأ المزيد