تُلقَى اليوم كلمات كالحراب، تحمل جريمة تجلّ عن الحصر.. فمِن قائل ما لنا وللأقصى..؟ ما لنا وللقدس..؟ إنها قضية فلسطينية ! لا تخص «المصريين» في شيء ! ... اقرأ المزيد
الآن، والآن فقط، أنتَ تعلمُ أن بعض القتلة مهزومون على أيدي ضحاياهم، فإنَّ النَّصرَ ليس في البقاء على قيد الحياة، وإنما في الثبات على العقيدة والمبدأ! ولكَ أن تتخيَّلَ فقط أن نبيَّ اللهِ زكريا قد نُشرَ بالمنشار، وأنَّ رأس السَّيِّدِ الحَصُورِ يحيى قد قُدِّمَ مهراً لبغيٍّ! ... اقرأ المزيد
لن يزول الكيان اليهودي إلا بزوال الأنظمة العربية لأنها رضيت أن يتترس بها؛ فهي له بمثابة الأساسات التحتية والقواعد الخلفية، بدءا من الاعتراف به والتطبيع معه إلى مظاهرته وموالاته بتوفير غطاء الشرعية له، والتحريض على ضرب حركات المقاومة الإسلامية وحصارها.... ... اقرأ المزيد
إن حقيقة الأمر لا تعْدو في أن ضعُف المسلمون كثيرا، واستقوى العدو، وارتمى من ارتمى في صفه؛ بل تحت قدمه، مغيّرا معه ما استطاع من الدين والعقيدة وحقائق التاريخ والوجود..ولذا يقوم الموقع بتذكير الأمة بموقفها العقدي الذي استقام من قبل أن يبدل المبدلون.. ... اقرأ المزيد
الخلاصة أنه عند انقطاع الأسباب وتخلي الناس فإن اللجوء يكون لله عز وجل خالصا، لا لرافضي عدو بغيض، ولا لباطني ملحد فيه كل سوء، ولا لعلماني عبد لأمريكا، ولا لغيرهم، كما قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) [الأنفال:64]. ... اقرأ المزيد
إن الأمة الإسلامية في أمس الحاجة إلى الارتباط بالقرآن الكريم، فهو المعيار الوحيد لتماسكها واستعادة عزتها، وكرامتها، ومنعتها، والتمكين لها، والضمان لها لصناعة مجدها. ... اقرأ المزيد
من آيات الله في خلقه أن يحصل انهيار وانكسار القوى الباطشة في عهود ملوكها الأقوياء؛ فيكون ذلك آية على تأييد الله ونصره، وعلى أن عباد الله صمدوا وانتصروا بقوة الله لا بضعف خصمهم! ... اقرأ المزيد
إن الأمر استبان، والحقيقة تجلت، وضباب المواقف انقشع، فسبحان من أعز قوما بالجهاد، وأذل آخرين بالقعود والفلسفة الفارغة! وسبحان من يصطفي لدينه في كل عصر خيار أهله!. ألا إن الطريق من ها هنا فلتهنؤوا بالسلامة المغموسة بالذل! ... اقرأ المزيد
صراع غير مسبوق لا يعبّر فقط عن أزمة نتنياهو الشخصية، بل يكشف حجم المأزق الذي يعيشه "الكيان" بعد "الطوفان"، وما طرحه من أسئلة لا يجدون لها حلّا. ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت