إن هؤلاء الآمرين بالمعروف الناهين عن المنكر يملكون من التوهج في أرواحهم والحيوية في نفوسهم ما يجعل همَّ مجتمعهم همهم الأكبر، فيسعد بهم ذلك المجتمع إذ يحفظون عليه توازنه واستقامته وشروط استمراره. ... اقرأ المزيد
إن الدعاء هو الباب الأعظم لتحقيق حاجة العبد من كل خير ودفع المكروه والشر ، ومطالب العبد لا تتناهى ولا تنحصر في عد ولا تقف عند حد ولا يحيط بها إلا الخالق القدير العليم الرحيم. ... اقرأ المزيد
إن الإسلام قد فرق بين الرجل والمرأة في بعض المجالات، ومن المؤكد أن هذا التفريق لا علاقة له بالمساواة بينهما في الإنسانية والكرامة والأهلية - بعد أن قررها الإسلام لها على قدم المساواة مع الرجل - بل لضرورات اجتماعية واقتصادية ونفسية اقتضت ذلك، وإليك البيان: ... اقرأ المزيد
تقبل الله تعالى منا ومنكم صالح العمل، وأدخلنا تعالى في رحمته، وتوفنا مسلمين، وألحقنا بالصالحين، وجعلنا ممن كتب له السعادة في الكتاب المبين. ... اقرأ المزيد
لقد وضع الإسلام الميزان الحق لكرامة المرأة، وأعطها حقوقها كاملة غير منقوصة، ورفع عن كاهلها وزر الإهانات التي لحقت بها عبر التاريخ، والتي صنعتها أهواء الأمم، وأعلن إنسانيتها الكاملة، وأهليتها الحقوقية التامة، وصانها عن عبث الشهوات وفتنة الاستمتاع بها استمتاعاً جنسياً حيوانياً، وجعلها عنصراً فعالاً في نهوض المجتمعات وتماسكها وسلامتها. ... اقرأ المزيد
أعظم حكمة لمهمة الاجتهاد أنها سبيل عظيم للمحافظة على التوحيد وأحكامه الذي تمثله هذه (الشريعة) والمحافظة على المجتمع الإسلامي من آثار الشرك وأحكامه الذي يمثله الغزو الفكري الحديث. ... اقرأ المزيد
إن الحياد خصلة من أقبح الخصال ولا يلتجئ إليها إلا ضعفاء القلوب وفاتروا العزائم بل لا يلتجئ إليها إلا من لا إيمان في قلوبهم ولا حجة على ألسنتهم. ... اقرأ المزيد
ليس في الإسلام -ولله الحمد- توراة أو أناجيل مجهولة المترجم، ليحكم في ثبوتها الكهنوت، فضلا عن كون أناجيلهم الرسمية متناقضة ونسخ التوراة مختلفة، ولا يدري أحد بيقين من كتبها ومتى كتبت؟ وليس في الإسلام نُسخ سرية ولا غرف سرية ومكتبات سرية كما في الفاتيكان. ... اقرأ المزيد
لا شك أنها معادلة صعبة ودقيقة تلك التي تجمع بين الدنيا والدين، أو بين الدنيا والآخرة، وأي خلل في فهم هذه المعادلة سيؤدي إلى أخطاء كبيرة وتقصير عما يريده الله سبحانه وتعالى من المؤمنين من التمكن في الأرض وإعمارها بالعدل ونشر الإسلام. ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت