المسلمون وحدهم هم من حطموا ظن العالم في أمريكا، وظن الأمريكان في أنفسهم.. ولئن نسيت فلست أنسى روبرت جيتس -وزير الدفاع بعد رامسفيلد الذي أشعل الحربين- وهو يكتب في مذكراته: على من يقترح إشعال حرب جديدة أن نرسل به لفحص قواه العقلية! ... اقرأ المزيد
هناك من يتمسك بخطابه العقيدي فيصونه ويعصم عقيدته ولكن لا يحمي نفسه ولا أهله ولا توجهه ، وهناك من يتنازل عن خطابه العقيدي ليفوز – بزعمه – بالسياسة ، وتكون مشاركته مرهونة بالتنازل عن عقيدته ، رغم أن هذا الطلب لا يطلب من الشيوعي الملحد ولا من المسيحي !. ... اقرأ المزيد
أما واجب اليوم فهو أن يسعى المسلمون لاكتساب قطاعات من الأمة تؤمن بالإسلام شريعة وهوية وتنحاز له من منطلق عقدي وتتبنى الإسلام كمشروع حضاري للأمة ، وأن يكتسب المسلمون من القوة ما يؤهلهم لإمكانية استثمارها بعد ذلك. ... اقرأ المزيد
في إقامة المجتمع المسلم، والأمة، القائمة على هوية واحدة؛ كان هناك التوازن في بنائها بين الفرد والجماعة، وبين التأصيل والوجدان، وبين الترسيخ الرأسي والانتشار الأفقي. ... اقرأ المزيد
إن الأمة تعاني اليوم كثيرا من آثار حرب المنافقين وإفسادهم، وقد تمخضت عنها حرائق وخراب، وضلال قلوب، وتفتيت البلاد، وغلبة العدو وتمكّنه واستقرار قواعده، وامتدت آثاره المرة الى العقول والمفاهيم، والعقائد والأخلاق ﴿يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف﴾. ... اقرأ المزيد
إن من أهم أسباب عجز الأمة وخورها: انصرافها عن مبدئها وبعدها عن دينها وعن مصدر عزها، ألا وهو الجهاد؛ فما تركت أمة الجهاد إلا ذلت، وآخر معركة بيننا وبين اليهود كانت من نصف قرن من الزمان! ... اقرأ المزيد
الأمة ليست أكواما بشرية -صالحة أو غير صالحة- وإنما هي نسيج اجتماعي تحكمه سنن الله، وقوانينه في بناء الأمم وصحتها ومرضها ووفاتها، وتتلاحم فيه مكونات الأمة، وتعمل متكاملة بحيث يكون حصيلة هذا كله إخراج الأمة المسلمة، وقيامها بوظائفها طبقا لحاجات الزمان والمكان. ... اقرأ المزيد
أوضحنا في الجزء الأول من المقال أن طبيعة التكاليف الشرعية، سواء منها ما كان تعبديا أو كان عاديّا “العادات والمعاملات”، وفي هذا الجزء نوضح المسؤولية الفردية والتضامنية، وكذلك نتكلم عن المخرج ... اقرأ المزيد
يجب ألا يرتاب المؤمن في الطريق، وإن اعتورته عوائق وطال الطريق واستبطأ النصر وكثر زبد الباطل حتى خدع خفافيش البصائر. فللمؤمن مسلَّمات محكَمة يستهدي بها. ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت