حاز الأنبياء على سموّ الأخلاق ومعاليها، وكانوا تطبيقا فائقا للأخلاق والقيم؛ حتى كانوا تمثيلا صادقا لما أمر الله به ومدحه، وجعلهم للخلق أسوة. ... اقرأ المزيد
إن الحديث عن نبينا وحبيبنا محمد رسول الله، صلى الله عليه وسلم، حديث تنشرح له صدور أهل الإيمان، وتتشوق له نفوس الصالحين، ويدفع العاملين إلى الاستقامة على الصراط المستقيم. ... اقرأ المزيد
إن وقوف القارئ على تعامل الصحابة مع القرآن، واعتناءه بالمعاني والإيحاءات التي حصّلوها من الحياة في ظلال القرآن، يعرّفه كيف تقبل القلوب الطاهرة على القرآن وتتفاعل به، فيسعى ليكون واحدا من هؤلاء. ... اقرأ المزيد
تبقى معركة الإسلام مع العلمانية عنوانا للصراع بين الإسلام والنصرانية الغربية وأذنابها في بلادنا. وتبقى دلالة على غيبوبة الأمة أو صحوتها. ودلالة ثالثة على موازين القوة في المعركة الكبرى. ... اقرأ المزيد
أصبح مصطلح "الإرهاب" سيفا مصلتا على المسلمين يمنعهم من دفع الصائلين على الدين والعرض والمقدسات، بل ويمنعهم من بيان دينهم. ولا بد من معرفة حقيقته وتعرية زيفه. ... اقرأ المزيد
معرفة الشرك وخطره وضرره باب عظيم، بل إنه أعظم أبواب العقيدة كلها، وهو يستحق الحديث عنه لذاته دون أن يكون تابعاً لأي موضوع آخر، بل كل موضوع في العقيدة فهو تابع له، وبالمقابل معرفة التوحيد الذي هو حق الله تبارك وتعالى على العبيد. ... اقرأ المزيد
للإيمان لوزام ظاهرة وباطنة، تناقضها لوازم "الوطنية" الشركية. وما يقبله الغرب لليهود بدولة دينية يرفضه للمسلمين، ويقبل المسلمون هذا التناقض..! ... اقرأ المزيد
سلامة الصدر وطهارة القلب من الأمور التي نكاد نفتقدها في واقعنا رغم أهميتها، حتى صار ورود هذه الصفة من الغرائب، أما من يقرأ في سير سلفنا الصالح فإنه يجد الدرجة السامية التي بلغوها في سلامة الصدر ونقاوته!! وهذا يرجع لمعرفتهم بما يدعو إليه القرآن والسنة في ذلك. ... اقرأ المزيد
لا تكف الدنيا عن الحروب، وهي حروب قائمة للثأر والشهوات والتوسع وصناعة المجد الشخصي والقومي؛ لكن للفتح الإسلامي طبيعة لها من الشرف خصوصية ومن الرفعة مزية لا تضاهَى. ... اقرأ المزيد
لا يمكن إقامة الدولة الإسلامية بمفهومها الشامل، بحيث تكون الشريعة هي المصدر الوحيد للتشريع في كل شؤون الحياة ومجالاتها، إلا إذا استقرت العقيدة الصحيحة في قلوب المسلمين، وتخلصوا من ركام الشرك بشتى صوره وألوانه، ومن حظوظ النفس والأهواء والمعاصي. ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت