مع تطبيع الإمارات مع الصهاينة، تتكشف حقيقة الأوضاع أكثر؛ فإذا بشياطين الصهاينة وقادة السقوط الأخلاقي يتأففون من الانحدار الأخلاقي لطواغيت العرب..! الخبر “قال تحقيق صحفي صهيوني، إن الإعلانات والملصقات السياحية ... اقرأ المزيد
تتميز هذه الأمة بالأمر المعروف والنهي عن المنكر؛ فتكون البوصلة دائما واضحة والحقائق مكشوفة؛ فإذا غابت عن دورها صدّق الفساق أنهم أئمة، واعتقد الماجنون أنهم أصحاب رسالة!! الخبر “أثار الممثل ... اقرأ المزيد
لحق النظام المغربي ـ آثما مذموما ـ بطابور المطبعين الأذلة، مع الصهاينة، خضوعا لإملاءات الصلييبة الغربية. والمعضلة أنه يتم مع مدح الإسلاميين الموجودين بالسلطة لهذه الخطوة ولقرارات الملك..! فهل بقيت ... اقرأ المزيد
يأوي المنافقون الى شياطينهم وقوى الكفر التي تساندهم. وموقفُ الكفار الشانيء لرسول الله، محل اختبار؛ حيث يتمحور المرتدون حينها مع الكفار ويلجؤون اليهم، ويبرأ المؤمن منهم جميعا. الخبر “شكر الرئيس ... اقرأ المزيد
يتمادى الفرنسيون في عدائهم للإسلام. ولعلماء المسلمين وقادتهم موقفُهم العقدي. وللمسلمين طريقهم الموروث للنصر، إذا ساروا على درب الأولين. ... اقرأ المزيد
لا يثبت الطلاء الغربي طويلا عندما ترتطم شعاراته الأخلاقية الكاذبة بالمصالح أو بالخلاف العقدي. كل خلق لا يعود للإيمان بالله واليوم الآخر لا ينفع في الآخرة ولا يثبت في الدنيا. ... اقرأ المزيد
يتشدق العلمانيون بـ "حب الوطن"، ويصرخون أن الانتماء للإسلام يهدد الوطن! أو يفتت الوطن!! أو خيانة للوطن..!! وليس للعلماني من اسم الوطن إلا فقط حرب الإسلام ومعاداته. فبعدها يقوم هو بسرقة الوطن! وخيانة الوطن!! وتفتيت الوطن!! وبيع وتسليم الوطن للعدو، وهو يتغنى باسمه ويرفع عَلَمه..!! ... اقرأ المزيد
لله تعالى وعْده بأخذ الظالمين بما يقدّره تعالى؛ إما بأيدي بعضهم وتضارب مصالحهم، وإما بيد المؤمنين والمظلومين. وللأقدار أوقاتُ مستقرٍ، وطرق ومسارب يتولى العزيز الحكيم جريانها وإنفاذ مفعولها.. مقدمة الحمد ... اقرأ المزيد
العقيدة الإسلامية ووجودها، ومقتضياتها القيمية والاجتماعية، للمسلمين المغتربين في أوروبا ـ وفرنسا على وجه الخصوص ـ هذا يقلق أوروبا؛ فأوروبا ـ وفرنسا ـ لا تقلق من السقوط بل من الفضيلة! ... اقرأ المزيد
يترك الله تعالى الطاغية يهدد ويتوعد، ويظن أن امتلك نواصي الأمور، بينما هو يلف الحبل حول رقبته؛ يؤذي أولياء الله والله من ورائه محيط، وهو تعالى حاضر في المعركة؛ فقد ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت