للهِ غزَّة، وللهِ قسَّامُها، واللهِ إنَّ بعضهم كانوا يحفرون طوال الليلِ، فإذا أذَّنَ الفجر، خرجوا بغبارهم إلى المساجد، ثم عادوا إلى بيوتهم، فناموا ساعتين، ثم استيقظوا وذهبوا إلى جامعاتهم ووظائفهم! ... اقرأ المزيد
لقد جاء الإسلام معلنا للحق، و مؤيدا للحق في نفس الوقت، وما الطغيان الذي نراه اليوم إلا لأن الحق لا قوة له، ولذلك أمر الله المسلمين بالإعداد . أمر بذلك لأنه لا يوجد مبدأ دون قوة، وسواء كان هذا المبدأ حقا أم باطلا، أرضيا أم سماويا، فلابد له من قوة تحميه. ... اقرأ المزيد
أحب سيدا لأنه تحدث بكثير مما تحشرج في صدري، وازدحم في ذهني، وعجزتُ أن أُخرجه، فوجدته مكتوبا أمامي بقلم سيد، فكان أقدر على البوح لي مني بأسرار قلبي وتمكيني من فهم حديثي لنفسي. ... اقرأ المزيد
إنه مهما كانت النتائج، لن يكون العالم قبل طوفان الأقصى هو العالم بعده! فاللهم ثبت أقدامهم، وأمدهم بمددك، وتوج جهادهم بنصرهم الذي وعدت عبادك! يا رب العالمين!.. ... اقرأ المزيد
هل تعلم الآن لماذا لا تستسلم حماس؟...لأنها ترى المستقبل بعين التاريخ..ترى تطهير عرقي سيبدأ على نحو لم يسبق له مثيل..ترى موجات تهجير إجبارية لأهالي القطاع..ترى سلطة عميلة للاحتلال تنتقم من ألوف العوائل الفلسطينية بحجة دعم المقاومة..والأهم..ترى أرضًا فلسطينية أُخرست فيها صوت البندقية للأبد.. ... اقرأ المزيد
أليست المقاومة اليوم هي من أثر هذه الروح التي حملها رجل قعيد على كرسي متحرك، وبثها في نفوس جيل من الشباب فصنعوا المعجزات؟ ولم تكن الأنفاق إلا من أثر المبادرة، ولا تصنيع الصواريخ إلا نتيجة الإيجابية؟... ... اقرأ المزيد
إن مما يدخل في السياسة الشرعية في الصراع مع الصهيونية العالمية نشر جرائم الصهاينة وإشاعة إباداتهم لأهل غزة. فينبغي استعمال كل ممكن في حربهم ومن ذلك تحريك ضمائر الأحرار في الدول الغربية فلا بد من تنبيههم إلى أن أنظمتهم تساند الكيان الصهيوني وتشارك في الإبادة بما يدفعونه من ضرائب. ... اقرأ المزيد
يبدو من المعطيات السابقة أن هدف دولة الاحتلال في مفاوضات باريس الأخيرة بالشراكة مع مصر وقطر والولايات المتحدة؛ لم يكن خوض مفاوضات حقيقية لتحرير أسراه لدى المقاومة، وإنما كسب الوقت لتنفيذ المرحلة الأخيرة -أو المحاولة الأخيرة- لتحقيق إنجاز عسكري كبير. ... اقرأ المزيد
إن القيادة الربانية الحكيمة، هي التي تفجر طاقات الأمة، وهي التي تحتضن الإسلام، وتنهجه قلباً وقالباً، جوهراً ومنظراً، وعقيدة وشريعة، ودينا ودولة، وهي التي تصبح وتمسي وهمُّها عقيدتها وأمتها... ... اقرأ المزيد
كم فجرت “حلل يا دويري” من ذكريات، واستدعت من مشاعر، وحلقت بنا في ظلال النبوة مع مواقف، وأشعرتنا بالغبطة لأولئك النفر الأفذاذ الذين ذكرهم الله تعالى وذكرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكان لذكرهم طعم مختلف يومها، وصار لذكراهم اليوم طعم جديد أشد حلاوة وأكثر غبطة. ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت