إن الدماء التي سالت في رابعة كانت بداية عصر الهيمنة الصهيونية في مصر.. وهذا الذي كان يراه كل عاقل ومبصر في ذلك الوقت.. ثم هذا هو الذي صرنا إليه واقعا بعد 12 عاما.. ... اقرأ المزيد
إن نصر الله وولايته وتأييده للذين سيُخرجون شعب إبليس المختار من سائر ما اغتصبوه من الديار، في فلسطين وغيرها…. لن يكون تحت رايات العلمانيين المتسابقين للتوقيع على (اتفاقات إبراهيم) بل بسواعد المستقيمين على ملة أبينا إبراهيم.. ... اقرأ المزيد
إن حقيقة الأزمة التي نعيشها الآن، والتي تكبل الجميع عن التفكير السليم وعن التوجيه السليم، هو في تلك الخدعة الكبيرة التي هي “من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا”.. هذا ما يجعل الأكثرين بدايةً من العلماء أصحاب الفتاوى وحتى العامي الذي يجلس على المقهى يستمع الأخبار غير قادر على فهم الواقع... ... اقرأ المزيد
إن من أهم أسباب عجز الأمة وخورها: انصرافها عن مبدئها وبعدها عن دينها وعن مصدر عزها، ألا وهو الجهاد؛ فما تركت أمة الجهاد إلا ذلت، وآخر معركة بيننا وبين اليهود كانت من نصف قرن من الزمان! ... اقرأ المزيد
دويلة الكيان تسعى لتثبيت نفوذها داخل الأراضي السورية عبر إشعال جبهات مزعومة بحجة حماية الأقليات، بهدف تقسيم سوريا وإضعافها، وسط دعم غربي وعربي، في مواجهة تحديات النظام السوري الجديد والمقاومة الفلسطينية. ... اقرأ المزيد
وجدت الإمارات ضالتها في "إسرائيل"، وخاصة بالمصالح المشتركة المتعددة، مثل كبح النفوذ الإيراني، وقمع التيارات الإسلامية تحت لافتة "مكافحة الإرهاب"، وتشكيل تحالف إقليمي يسد فراغ تراجع الاهتمام الأميركي. ... اقرأ المزيد
لقد اعتاد الناس أن تفجعهم الأنظمة العلمانية في الدين والهوية، وفي العقيدة والثوابت، وفي المقدرات والمصائر.. وتتلقى الأمة منهم المصائب تلو الأخرى.. ... اقرأ المزيد
لم ينطلق المطبعون مع العدو الصهيوني من الاحتكام الى شريعة الله؛ بل تحاكموا الى شرائع الصليبية العالمية، وهي شرائع مبدلة. وقد ألزمتهم تلك الشرائع المبدَّلة بالرجوع اليها وتحريم الرجوع الى شريعة الله، فألغوا الأوصاف الشرعية للصراع وأطرافه ووسائله. ... اقرأ المزيد
يقول نتنياهو: "من خلال تجاوز الفلسطينيين، تمكنا من تحقيق أربعة اختراقات دبلوماسية وتوقيع أربع اتفاقيات سلام تاريخية دون التنازل عن أراضي… كان سلاماً قائماً على المصالح الاقتصادية والدبلوماسية والأمنية المتبادلة التي استفادت منها جميع الأطراف". ... اقرأ المزيد
كل اتفاق أو معاهدة أو مبادرة تبرم أو تطلق من غير الاستناد الواضح لمرجعية الإسلام التي يقول بها العدول من أهل العلم، فهي مجرد حبر باهت على ورق مهترئ، لا قيمة له ولا اعتبار، ولهذا لا يجوز أن يكون الموقف حيال ذلك هو الإحترام أو الإلتزام. ... اقرأ المزيد