يا بني قومي كيف أقنعكم أن المعركة الآن معركة صفرية، وأن الإستسلام لن يفعل شيئا إلا أنه سيفسح المجال لبني صهيون لتهجير أهل الضفة أيضا وهدم الأقصى وبناء الهيكل ثم الإلتفاف لكل دول المنطقة واحدة تلو الأخرى. ... اقرأ المزيد
لا يعرف تنظيم ولا دولة سلم سلاحه إلا كانت عاقبة أمره خسرا. فقيمتك من قوة سلاحك فالناس مع صاحب أغلظ عصا . فمن امتلك أسلحة الدمار الشامل كان رأيه مطاعا وقوله مسموعا. ... اقرأ المزيد
إنْ كان الجهاد بنوعيه مشروعا لحفظ دين الأمة ونفوس المسلمين وأموالهم وأعراضهم، فإنه يتحتّم تركه إن عاد على مقاصده بالإبطال، فألحق بنفوس المسلمين وأموالهم هلاكا لا يُرجى منه ظفر بالعدو وظهور عليه فتذهب المصالح ضيعة من غير إثمارها أصلح منها.... ... اقرأ المزيد
إنها العبرة لكل أمة تُفكر في أن تخلع سلاحها، وأن ترمي درعها، وأن تظن أن في عالم اليوم مكانًا لمن لا بأس له، أو أن هناك عهدًا يحفظ الضعيف إن لم يكن في يده ما يدفع به عن نفسه. فالعالم لا يفقه إلا لغة القوة، ومن فرّط في سيفه، فقد كتب على نفسه الذل والهوان. ... اقرأ المزيد
إنها مسألة وقت لا أكثر، من يظن أنه في منأى عن الطوفان ويعتصم بالأوهام التي تُصدر إليه فلن يجد وقتا حين وقوع الكارثة للتباكي، لن تنعم أي دولة بالأمن والسلام وهي تعزف منفردة وتغلق حدودها على أهلها. ... اقرأ المزيد
يأخذ الكفار ـ صهاينة وصليبيين ووثنيين ـ أمر أمْنهم ومستقبل أممهم بقوة وحسم، بينما يعبث المتحكمون في مقدرات الأمة، بأموالها وثرواتها؛ فيبقون ضعفاء متسولين، ينتظرون من "العدو" السلاح ليحاربوه بزعمهم وليحموا منه شعوبهم..! ... اقرأ المزيد
لا يعرف فضل القوة المؤيدة للحق إلا من شقي تحت وطأة الطغيان دهراً طويلاً، إن الضعيف والمظلوم كليهما يستقبلان طلائع القوة وزمجرتها كبوارق صبح تشق دامس الظلام، ما أجمل القوة العادلة عندما تحق الحق وتبطل الباطل. ... اقرأ المزيد
إنّ المشروع الصهيوني في حقيقته يخدم الحضارة الغربية أكثر من خدمة الحضارة الغربية له، ومن هنا نشأت تلك العلاقة التكافلية بين القوى الغربية المهيمنة والكيان الصهيوني، تلك العلاقة التي يمكن استقراؤها جيّدا في مواقف الحكومات الأمريكية المتعاقبة من الكيان الصهيوني.. ... اقرأ المزيد
هل هناك من ينهج نهج ابن تيمية فيتقدم الصفوف عملياً في غزة وإدلب ليضع حداً لعجرفة وصلف مثلث الشؤم العالمي القائم على دعم حلف الأقليات وتمكينهم من رقاب الأمة، بعد أن أثخنوا فيها طوال عقود؟.. ... اقرأ المزيد
لن يكتب الظفر الموعود به على لسان الرسول ما دامت الأمة الموعودة به تسير في متعرجات مظلمة من الطرق، بعيدة عن صراط الإسلام في مفاهيمها الاعتقادية، وأنظمتها الاجتماعية، وسلوكها المجافي لتعاليم الإسلام. ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت