17

فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين

حين يُقعدنا الخوف من الخلق عما يجب علينا لله، فإن المسألة لا تعود مسألة موازنة مصالح ومفاسد؛ إنها في صميم التوحيد والشرك: ﴿فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (آل عمران" 175) ﴿فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآَيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا﴾ (المائدة: 44) والحمدلله رب العالمين. ... اقرأ المزيد