إن الجهاد مع الكفار والصراع مع الباطل وأهله أصبح أمرا حتميا لا سيما جهاد الدفع حيث فرض على المسلمين فرضا ولا مناص منه ووجب على أهل تلك الديار الدفاع عن دينهم وديارهم وأعراضهم بكل ما استطاعوا من قوة. ... اقرأ المزيد
ما أحوج الأمة اليوم إلى علمائها ليقودوها في وسط هذه الأمواج المتلاطمة، ويوصلوها إلى بر الأمان، ويخرجوها من هذا التيه، ويخلصوها بما آتاهم الله من العلم من شبهات المشبهين وانتحال المبطلين. ... اقرأ المزيد
الحمد الله أن قيض من شاء من عباده للقيام بفريضة الجهاد في سبيل الله وسلطهم على أعدائه، ليحولوا بينهم وبين تحقيق أهدافهم الخبيثة، فحق إخواننا المجاهدين نصرتهم، والوقوف معهم في جهادهم بكل ما يحتاجونه من مال ورأي وإعلام ودعاء والذب عن أعراضهم. ... اقرأ المزيد
الذين أحسنوا الظن بربهم وتحقیق وعده بالنصر للمؤمنين، فلم تساورهم الوساوس والشكوك، ولم ييأسوا ويصيبهم الإحباط والضعف والاستكانة، وكذلك لم يهزموا أمام ضغط الواقع وشدة الابتلاء، فيتنازلوا عن أصول دينهم وثوابته، بل ثبتهم الله وقبضوا على دينهم كالقابض على الجمر ... اقرأ المزيد
كان السلف الصالح من الصحابة ، ومن بعدهم أحرص الناس على هذه الشعيرة العظيمة؛ فتسابقوا في بذل أنفسهم رخيصة في سبيل الله عز وجل راجين هذه الفضائل العظيمة. ... اقرأ المزيد
حينما يكثر الفساد وتـشـتـد وطــأتــه على الناس ويبطؤ نصر الله، ويتسلط الظالمون على عباد الله المصلِحين، حـيـنـئـذ يجتهد بعض المهتمين بالدعوة والإصلاح، ويظهر لهم أن التقارب مع أرباب الأنظمة والسـلـطــان والالتقاء معهم في منتصف الطريق قد يكون فيه مصلحة للدعوة وتخفيف شر عن المسلمـيـن، وكل ما في الأمر بعض التنازلات القليلة التي يتمخض عنها ـ بزعمهم ـ مصالح كبيرة!! ... اقرأ المزيد
بالجهاد يعيش المسلمون حياة طيبة عزيزة خالية من التذلل للكفار والبقاء تحت سيطرتهم وقهرهم. والعكس من ذلك يحصل حين يترك الجهاد ويركن الناس إلى الدنيا. ... اقرأ المزيد
إن إعلان ربوبية الله وحده للعالمين معناها: الثورة الشاملة على حاكمية البشر في كل صورها وأشكالها وأنظمتها وأوضاعها، والتمرد الكامل على كل وضع في أرجاء الأرض الحكم فيه للبشر بصورة من الصور.. ... اقرأ المزيد
إذا كان واقع المسلمين اليوم في أكثر الأحوال لا يسمح بجهاد المنافقين بإقامة الحدود أو الإغلاظ عليهم لكف شرهم، فلا أقل من تعويض ذلك بجهادهم باللسان، وما يقوم مقامه من كل وسيلة ترد ما يستطاع من كيدهم للدين. ... اقرأ المزيد
إن مقصود المسلمين في طلبهم للكفار وفتح ديارهم إنما هو لرفع الفتنة - وهي الشرك - عن الناس في بلدانهم وليكون الدين فيها لله عز وجل وليس للكافرين والمشركين والطواغیت الذين يستعبدون الناس ويظلمونهم ويدعونهم إلى عذاب النار. ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت