مصيبة العلماء في واقعنا المعاصر
إن العلماء للمجتمعات بمنزلة الجبال الراسيات للأرض؛ بهم تثبت المجتمعات ويستقر الناس ويتجهون الى الخير. وبغير دورهم الفعال تميد المجتمعات وتضطرب ويكثر الهرج والفتن. فورثة الأنبياء دورهم اليوم محوري ومناط لنجاة الأمة؛ ولهذا توجهنا اليهم نحثهم على قيامهم بدورهم تجاه أمتهم وأمام نحور العدو؛ فبهم يصنع الله من الخير ما يحفظ بهم المسلمين.. ... اقرأ المزيد