عندما تتساقط القيادات الحاكمة في التصهين وولاء الكافرين والتفريط في حقوق الأمة وثوابتها؛ قد ييأس البعض؛ لكن بالنظر الى قدر الله، ثم الى الشعوب؛ يجد فيها من الخير ما يعلم ... اقرأ المزيد
في استجابة طرفي النزاع في ليبيا لتوجيهات الغرب، وتحرير موانيء النفط لصالحه، وجعلها مناطق منزوعة السلاح؛ ثمة تساؤلات عن اتجاه جهود الثوار؛ من يقودها ومن يجني ثمارها..؟ الخبر “أعلنت حكومة ... اقرأ المزيد
تبدو الخطورة كبيرة في قيادة السياسيين العلمانيين المنفلتين من عقال الدين والعقيدة والثوابت؛ إذ يتاجرون بقضايا المسلمين ويضحّون بها من أجل الكراسي، وقد أمرنا الله أن نقول لهم قولا بليغا ... اقرأ المزيد
إن سياق التساقط للمنافقين الطغاة وحربهم للإسلام هو عقد انفرط، وهو أمر متتابع؛ يحاربون دين الله في الداخل ويسجنون العلماء ويقتلونهم ويأسرونهم، ويخذلون المسلمين في المنطقة والعالم، ويمدون أيديهم للوثنيين والنصارى والصهاينة؛ في سياق خروج عن الملة تاركين لدينهم مفارقين لجماعة المسلمين. ... اقرأ المزيد
كلما تهاوت عقائد الكافرين، وثنيين وأهل كتاب محرف؛ فأظهر الله تعالى عوج توجههم وكشف زيفهم بما أَنزل على نبيه محمد، صلى الله عليه وسلم؛ توجهوا الى رسول الله بالإساءة والطعن ... اقرأ المزيد
ابتُليت الأمة بأنظمة علمانية عميلة لنصارى الغرب، وابتُليت أيضا بتيارات منتسبة للإسلام مثّلتْ طوق نجاة للطغاة القدامى والجدد، وعامل تلبيس على الأمة، حيث تصرفها عن مواجهة عدوها الحقيقي وإقامة دينها ... اقرأ المزيد
خرجت العلاقات الإماراتية مع دولة اليهود من الخفاء الى العلن، ترْقُبُ أنظارَ عواصم النصارى، وتحتقر أمتها، وتدوس على قضاياها وتتجاهل آلامها، وتتعامى عن الغد وهي تسقط في الوحل. الخبر أعلن ... اقرأ المزيد
يخطب المسلمون ـ بطيبة مفرطة ـ ودَّ الأقليات؛ يحدثونهم عن سماحة الإسلام وعدله. وهذه الأقليات لا ترفض الإسلام لنقص في عدله أو رحمته، بل لبغض عقدي يجب أن يرى القوة، ... اقرأ المزيد
ثمة إخفاق متكرر، قد وقعت فيه شعوبنا، أنه دائما ما يحصد العلمانيون والليبراليون مجهود الإسلامين والثوار في فلسطين ومصر وباكستان وغيرها.. والآن في ليبيا. الخبر لا زالت أصداء زيارة السياسي ... اقرأ المزيد
تتعاقب الأحداث، وتختلف القلوب؛ وبحسب اختلاف القلوب تكون النظرة الى الحدث ورؤيته وأخذ العبرة منه ومعرفة الحكمة وراءه والارتباط بمسبِبه سبحانه؛ أو الحرمان من هذا فلا تزداد بعض القلوب إلا ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت