يكفي المرء شرفًا ونبلًا أن يتأسى بالله تعالى بما يمكن التأسب به من صفات الله عزّ وجلّ، فهذا يكفيه ويغنيه عن ذكر الثواب المترتب على هذا الفعل المحمود. ... اقرأ المزيد
ما بين إلغاء الهوية، وإيجاد مصالح ضيقة على حساب العقيدة، وبروز قيم محدَثة مناقضة لقيم الاسلام، وبروز حدود دموية وخلق عداءات مع المسلمين وولاء الكافرين تعاني الأمة اليوم. ... اقرأ المزيد
ينتج عن العلم بأسماء الله وصفاته زيادة الإيمان واليقين؛ والخضوع لله سبحانه والاستكانه له ومحبته وخشيتة وتقواه في السر والعلن،وسعة الرجاء لما عند الله، فإن لكل صفة من صفات الله تعالى آثارها الجليلة على العبد وعباداته. ... اقرأ المزيد
تبنى الأستاذ سيد قطب رحمه الله قضايا أوضحها وعاش من أجلها، وكانت علامات دالة على فكره وفهمه، بل ومات من أجلها. ولكن ابتعد الناس عن مضمون ما قدّم تحت حجة وغبار التكفير وعدمه، والوقوف على ألفاظ بعينها، بسبب انحراف فكر هؤلاء الناظرين... ... اقرأ المزيد
تُلقَى اليوم كلمات كالحراب، تحمل جريمة تجلّ عن الحصر.. فمِن قائل ما لنا وللأقصى..؟ ما لنا وللقدس..؟ إنها قضية فلسطينية ! لا تخص «المصريين» في شيء ! ... اقرأ المزيد
ينبغي على العبد تعظيم أسماء الله الحسنى ومن مظاهر هذا التعظيم؛ عدم الحلف بغير الله وأسمائه، وألا يحلف علي أمر كذب، وألا يرد أحدًا سأله بالله أو بصفة من صفاته، وعدم التسمي باسم مختص بالله تعالى. ... اقرأ المزيد
إن الإيمان بالله عز وجل فطرة فُطِرَ الناس عليها مادام الإنسان يعيش في بيئة اجتماعية سوية، مستقيما في تفكيره، متحررا من سلطات الوهم والخرافة والهوى. أما إذا كانت البيئة الاجتماعية منحرفة، فإنها تؤثر في وجدان الطفل وعقله، فينسلخ من الفطرة السليمة، وينزلق نحو الأفكار والآراء العقيمة الهدامة التي تزج به في هاوية الإلحاد.. ... اقرأ المزيد
إن أدلة الكتاب والسنة متوافرة على أن كل من ارتكب ناقض من نواقض الإيمان قاصداً مختاراً فهو مرتد بعينه تجري عليه أحكام المرتد في الدنيا ويستتاب فإن تاب وإلا قتل حداً ومثواه جهنم خالداً فيها وبئس المصير. ... اقرأ المزيد
العلم بأسماء الله وصفاته هو أصل العلوم، وأساس الإيمان، وأول الواجبات؛ فإذا علم الناس ربهم حققوا عبادته على الوجه الصحيح، فصفات الله تعالى يستدل بها على ما يقدره من الأقدار وما يشرعه من الأحكام؛ ... اقرأ المزيد
يلجأ الأشاعرة إلى تأويل الصفات بدعوى تنزيه الله عزّ وجلّ عن أن يشبه شيئًا من مخلوقاته، فإذا عجزوا عن تأويل الصفة لجأوا إلى التفويض؛ وهذا ما لم يفعله السلف؛ لأن الله عزّ وجلّ يسر القرآن للذكر والتدبر. ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت