الولاء والبراء على أساس العقيدة من هدي الأنبياء

الولاء والبراء عقيدة أساسية ومحورية في عقيدة المسلم على مدار تاريخ الإسلام، من لدن نوح عليه السلام الى هود، الى إبراهيم، الى محمد، صلى الله عليه وسلم، وأصحابه الكرام. وهو يحفظ الأمة ويميزها؛ وبضياعه اليوم ضاع الكثير. وعودته ضرورية ولازمة. ... اقرأ المزيد

المعالم الرئيسية لمنهج التغيير الصحيح

من معالم منهج التغيير الرباني، البصيرة والعلم، والإرادة المخلصة، مؤمنا بوعد الله، متماسكا مع إخوانه في لبنات متراصة، يحدوه صبر جميل، وبباطنه تعبد السلف وأخلاقهم. ولا يتم أمر إلا بالتوكل على الله تعالى. ... اقرأ المزيد

المعترضون على الشريعة بحجة “الضرورات تبيح المحظورات”

الضرورة الشرعية لها ضوابط، وهي تبيح من الأمور ما تحدده الشريعة بضوابطها. وقواعد التيسير ورفع الحرج هي سبب للطاعة والتزام الشريعة لا للتحلل منها بحجة أن أوضاع الأهواء والإملاء الغربي الصليبي، والإباحية والجرائم هي ضرورات يتحللون من الشريعة لأجلها؛ فها عكس للأمور وجريمة. ... اقرأ المزيد

المعترضون على الشريعة والاحتجاج بقواعد التيسير

للمشقة والتيسير، تعريفات شرعية، وللأخذ بالرخص بسبب المشقة ضوابط شرعية، لا تبيح التحلل من الشريعة بل الاستمرار عليها وجريان الأحوال والأفعال على وفقها. الزائغون بين المشقة والتيسير يحتج بعض الزائغين، ... اقرأ المزيد

المعترضون على الشريعة بالسياسات الجائرة والأحكام الباطلة

اعتبرت الشريعة مصطلح السياسة الشرعية، وهي إجراءات خادمة لحمل الناس على شريعة ربهم، وإقامتهم عليه، وفتح الباب لهم الى الخير.. وإبعادهم عن الشر وصرفهم عن طرقه. وهذا خلاف السياسات الظالمة الصادة عن دين الله والموضوعة على خلاف الشريعة بل منسلخة عنها. ... اقرأ المزيد

المعترضون على شرع الله .. المتذرعون بالمقاصد

يريد المتذرعون بتحقيق المقاصد الشرعية فيتركون الأحكام الجزئية! يريدون من هذه الشبهة الاعتراض على نصوص الشريعة، والتحلل من بعض أحكامها القطعية، بكونها مخالفة للمقاصد الكلية للشريعة، التي يفهمونها حسب أهوائهم وموازينهم، لا حسب موازين الكتاب والسنة. ... اقرأ المزيد

صور من ظلم العباد

حفظ هذا الدين الضرورات الخمس التي بها قيام حياة الخلق؛ دينهم ونفوسهم وعقولهم وأموالهم ونسلهم. والظلم يقع من العباد على العباد بالتعدي والإضرار بأحد هذه الضرورات. يجب معرفة هذا، وتجب التوبة لله تعالى من أي تعدٍ وحفظ حقوق الله وحقوق خلقه. ... اقرأ المزيد