ختم الله الأديان بالإسلام، وجعله صالحاً لكل زمان ومكان، وعليه فنحن في غنى عن غيره من الأفكار البشرية والأديان، ولا يجوز الخروج عن أحكامه مجاراة للحضارة، ولا تمييعها استجابة لضغط الواقع المتوهم. ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت