ما يقدره الله شرعًا أو قدرًا هو دائمًا خير للإنسان. تستعرض مثال الجهاد، الذي قد يكرهه البعض رغم أنه مصدر خير ونصر، والزواج الذي قد يحمل في طياته الخير رغم وجود ما يُكرَه. ... اقرأ المزيد
وجب علي المؤمن التعامل مع المصائب والمقدرات التي لا يمكن دفعها بالصبر على القضاء وتجنب التسخط والجزع، ويتفاوت الناس في حالهم مع المصائب، وتبرز فضيلة الشكر على ما قضاه الله من مصائب لحكمة بالغة. ... اقرأ المزيد
إن معرفة أسماء الله الحسنى والتعبد بها تساعد المؤمن على الرضا بقضاء الله وقدره، مثل أسمائه: العليم، الحكيم، اللطيف، الخبير، الرحمن، والودود. هذه المعرفة تُعمق الفهم لحكمة الله ورحمته في كل ما يقدره. ... اقرأ المزيد
تتناول المقالة مجموعة من الأقوال المأثورة عن الرضا بالقدر، مثل حديث موسى عليه السلام عن أعظم الذنوب وهو اتهام الله في قضائه، وأقوال السلف والعلماء التي تبرز أهمية التسليم بحكمة الله. ... اقرأ المزيد
مفهوم القضاء والقدر سر من أسرار الله في خلقه لا يدركه العقل البشري المحدود. وتؤكد على أن الله عزّ وجلّ حكيم وعدل في كل ما يقدره، وأن التعمق في فهم القدر يؤدي إلى الضلال. ... اقرأ المزيد
ارتباط مشيئة الله بعلمه وحكمته، مؤكدة أن الله يهدي من يستحق الهداية ويضل من يستحق الضلال بناءً على علمه السابق. مشيئته لا تظلم أحدًا، فهي تأتي وفق حكمته وعدله المطلق، وتفسَّر الآيات المطلقة بالآيات المقيدة. ... اقرأ المزيد
أن مشيئة العبد حقيقية لكنها تظل تحت مشيئة الله. الله هو خالق العبد ومشيئته، فلا يحدث أي شيء إلا إذا شاء الله. وأن أصل الضلال في مسألة الجبر والاختيار هو عدم التفريق بين مشيئة الله ومشيئة العبد. ... اقرأ المزيد
حالات اجتماع الإرادة الشرعية والإرادة الكونية أو افتراقهما. قد تجتمعان في حالة الإيمان والطاعة، أو تنتفيان في حالة عدم كفر المؤمن. وأحيانًا توجد إحدى الإرادتين دون الأخرى، مثل حالة الكافر الذي يريده الله مؤمنًا شرعًا ولكنه لم يقدره له كونًا. ... اقرأ المزيد
إن لله سبحانه وتعالى إرادتين: الإرادة الشرعية وهي ما يحبه الله ويرضاه لعباده من تكاليف شرعية، والإرادة الكونية القدرية وهي ما يقدره الله في الكون. قد تتوافق الإرادة الكونية مع الشرعية، أو قد تختلف، حيث يسمح الله بحدوث أمور يكرهها شرعًا لحكمة منه، مثل وجود الكفر. ... اقرأ المزيد