إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِّلْمُؤْمِنِينَ

عندما يتولى الحليم العليم بقدرته إجابة استغاثات المظلومين - ولو بعد حين - في داخل غزة وما حولها، ويستجيب لمن نصروهم خارجها بالقنوت في الصلوات بخالص الدعوات، فيفتح بها نافذة من الجحيم الدنيوى المؤذن بالأخروي، ليحرق به بلاد الطاغية الذي هدد المسلمين بالجحيم.. ... اقرأ المزيد