التغافل عن الجراح لا يعني وجودها، وأزمة مسلمي الروهينجا تراوح مكانها، في مأساة مخجلة وتوحش للكافرين، وانصراف الأمة وتوالي النكبات؛ بينما هي تملك الحل والقدرة عليه لو عزمت، ونفضت عن ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت