مظاهر تعظيم الله تعالى للرسول صلى الله عليه وسلم ودلائلها

مظاهر ودلائل لتعظيم الله تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم منها رفع الله ذكره؛ والصلاة عليه والأمر بها؛ وأخذ الله له العهد على جميع الأنبياء باتباعه لو بُعِث فيهم؛ وإعلام أهل الكتاب بصفته قبل مبعثه؛ وختم النبوة والرسالة به؛ وتكفَّل الله بحفظه والدفاع عنه؛ وربط الله تعالى محبته باتباع الرسول صلى الله عليه وسلم وطاعته. ... اقرأ المزيد

من لوازم تعظيم رسولنا صلى الله عليه وسلم

تعظيم الرسول صلى الله عليه وسلم يكون بمحبتة، وإجلاله، وتصديق ما أخبر به، وطاعته فيما أمر به، واجتناب ما نهى عنه وزجر، وعدم عبادة الله إلا وفق ما شرع؛ وعدم رفع الصوت في مسجده وعند قبره صلى الله عليه وسلم؛ وتقديم محبته على محبة النفس والأهل والولد؛ والصلاة عليه عند ذكره. ... اقرأ المزيد

كيف يكون النصح للرسول صلى الله عليه وسلم؟

النصح للرسول صلى الله عليه وسلم يكون بالإخلاص في توفيته حقه؛ أي توفيته حقه خالصًا تامًّا؛ وتعظيمه وتوقيره؛ واتباع أمره وعدم التقدم بين يديه ومعارضته؛ والاقتداء به؛ والذبُّ عن سنته، وألا نجعل قبره وثنًا؛ وألا نغلو فيه برفعه فوق مرتبة العبودية لله؛ وأن نحب من كانت له صلة به من قرابة أو صحبة ومات على الإيمان. ... اقرأ المزيد

من لوازم الإيمان بالرسل

من لوازم الإيمان بالرسل محبتهم، وإجلالهم وتوقيرهم، وتصديقهم في كل ما أخبروا به عن الله عزّ وجلّ، والإيمان بأن الله اصطفاهم لرسالته لعلمه سبحانه بصلاحهم واستحقاقهم لذلك؛ وعدم الغلو فيهم، وعدم تنصيبهم في مرتبة أعلى من مراتب البشر ... اقرأ المزيد

رسل الله بين المفاضلة وعدم التفريق بينهم

من الإيمان بالرسل: الإيمان بأنهم أفضل البشر، وأنهم يتفاضلون، فالكفر برسول واحد يُعدُّ كفرًا بجميع الرسل؛ إذ هو في حقيقته كفر بالرسالة من الله؛ فركن الإيمان بالرسل يقتضي الإيمان بهم جميعًا وعدم التفريق بينهم في ذلك. ... اقرأ المزيد

الفرق بين الرسول والنبي

إن الرسول هو من أرسله الله؛ فهو مرسل برسالة الإسلام وشريعة جديدة، ورسالته يكون ضدها قوم كفار مكذبون بها، أمَّا النبي فهو المنبئ عن الله؛ فهو قد نزل عليه الوحي من الله ليدعو قومه إلى عبادة الله وحده وفق شريعة أنزلها الله على رسول قبله. ... اقرأ المزيد

الأنبياء والرسل المذكورون في القرآن الكريم بأسمائهم

الأنبياء والرسل المذكورون في القرآن الكريم بأسمائهم (25) خمسة وعشرون نبيًّا ورسولًا وقد ذكر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم باسمه الصريح (5) مرات؛ أربعة منها باسم «محمد»، والخامسة باسم أحمد. ... اقرأ المزيد