نحن أمام صراع مشاريع كبرى في المنطقة، وأكثرها ارتباطا بالأحداث الحالية ثلاثة مشاريع: المشروع اليهودي العالمي بقيادة إسرائيل، والمشروع الصليبي الغربي بقيادة أمريكا، والمشروع الشيعي بقيادة إيران. ... اقرأ المزيد
إن هذه التبعية السياسية والفكرية، التي نعيش في ظلها منذ قرن، هي التي مكّنت المشروع الصهيوني من فرض هيمنته، والمشروع الصفوي من التمدد في فراغات الانهيار العربي. ... اقرأ المزيد
إننا في رابطة علماء المسلمين، نحذر الأمة – حكامًا ومحكومين، علماء ومثقفين – من الوقوع في شرك الانخداع بأي من المشروعين الخطيرين ، فالصهيوني عدو ظاهر، والنفاق الصفوي عدو متقنع ، وكلاهما يفتك بالأمة، و المتستر لا يقل خطراً إن لم يكن أشد في كثير من الحالات . ... اقرأ المزيد
إنْ كان الجهاد بنوعيه مشروعا لحفظ دين الأمة ونفوس المسلمين وأموالهم وأعراضهم، فإنه يتحتّم تركه إن عاد على مقاصده بالإبطال، فألحق بنفوس المسلمين وأموالهم هلاكا لا يُرجى منه ظفر بالعدو وظهور عليه فتذهب المصالح ضيعة من غير إثمارها أصلح منها.... ... اقرأ المزيد
إن السلاح الإيراني يرافق السلاح الصهيوني يرافق السلاح المشترَى من خونة الإمارات ومصر، المحاربين لله ولدينه والمقاتلين مع حفتر، والدور المخزي للسعودية التي تدعم حفتر بالمال والسلاح؛ كل هذا لضرب قوى المسلمين وتجنب المخاطر التي يرونها في دين الله..! ... اقرأ المزيد
عندما يتولى الحليم العليم بقدرته إجابة استغاثات المظلومين - ولو بعد حين - في داخل غزة وما حولها، ويستجيب لمن نصروهم خارجها بالقنوت في الصلوات بخالص الدعوات، فيفتح بها نافذة من الجحيم الدنيوى المؤذن بالأخروي، ليحرق به بلاد الطاغية الذي هدد المسلمين بالجحيم.. ... اقرأ المزيد
سيظل مشروع دولة كيان العدوان الصهيوني التوراتي هو الأشرس في ضراوته وعداوته وبطشه، محميا بالمشروع الصهيوني الإنجيلي، ومستندا إلى أنظمة الخشب المسندة إقليميا.... ... اقرأ المزيد
تمهل الكثيرون – وأنا مثلهم – في الكتابة بالتفصيل عن المحاذير التي تواجه الثورة السورية ، تجنبا للتعكير على أجواء الفرح المستحق بانتصار الحق، وهي محاذير – كما سبقت الإشارة – تشمل المستويات العالمية والإقليمية والمحلية والشخصية. ... اقرأ المزيد
فبالرغم من فداحة الأضرار وشدة الدمار الحاصل للصامدين الأعزة من أهل غزة خلال حرب الطوفان؛ فإن اقتران هذا الطوفان باسم الأقصى الذي بارك الله حوله؛ تسبب بتقدير الإله وتدبيره في تحولات هي أشبه بالمعجزات . ... اقرأ المزيد
إن العالم اليوم قد أفلس وكفر بكل العقائد والأديان الباطلة والقوانين التي لم تجلب له إلا الشقاء والعنت ولم يبق منقذاً للبشرية إلا دين الله الحق الإسلام والذى تكفل الله بحفظه وأن يظهره على الدين كله ولو كره المشركون. ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت