واقعنا اليوم بين العجز والكسل
وبقي نخبة ؛ أولوا بقية من عباد الله عز وجل؛ وأنصار دينه؛ فرقوا بين المقدور لهم وقاموا به؛ ولم يكسلوا عنه؛ واستعاذوا بالله من الكسل، وما عجزوا عنه ولا قدرة لهم عليه فوضوه إلى الله تعالى، وانتظروا نصره وقهره للفساد وأهله؛ بآيات من عنده؛ ينصر بها عباده فيما عجزوا عنه، واستعاذوا بالله من العجز. ... اقرأ المزيد