لكل أمة شريعة ونظام، ينبعان من عقيدته وهويته..وتترجم كل أمة عقيدتها وقيمها في قانونها الذي تختاره، فتختار مصدر القانون تبعا لمعتقدها وما يفرضه عليها، وتبعا لتصورها للحياة ووظيفتها في الوجود.. ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت