ليس في الإسلام طبقات اجتماعية كالهندوس، ولا طبقات انتاجية كالشيوعية، ولا طبقة أرستقراطية وطبقة برجوازية وطبقة كادحة "بروليتاريا" كما في الغرب. ... اقرأ المزيد
إن ما تعيشه أمتنا الإسلامية اليوم شرقاً وغرباًُ، لجدير بكل مسلم أن يقف عنده، وأن يتأمله، وأن يفكر في أسبابه ودواعيه، وبالتالي يبحث عن الحل الذي لا حل غيره، وهو الرجوع إلى كتاب الله وإلى سنة رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. ... اقرأ المزيد
لو أن الناس لم يمنحهم الله تبارك وتعالى العقل والأناة، لأكلوا الثمار قبل أن تنضج، ولربما أكلوا الطعام قبل أن ينضج، إذ في الإنسان هذا الطبع، فإذا كان في طبع الإنسان باعتباره إنساناً أياً كان مؤمناً أو كافراً أن يستعجل، وخلق من عجل، فهذا يوضع في الاعتبار بالنسبة للإخوة الدعاة وبالنسبة للناس المدعوين. ... اقرأ المزيد
العدل هو مفخرة كل الأمم في كل عصر، فلا يزال المسلمون يفخرون بعدل عمر بن الخطاب ولا يزال الفرس يفخرون بعدل "أنوشروان" ولا يزال الأمريكان يفخرون بعدل "بنيامين فرانكلين"، كما أن الفرنسيين يفخرون بما حققته الثورة الفرنسية من العدل. ... اقرأ المزيد
إن المعايير الإسلامية منضبطة، تحدث عنها العلماء وحددوا ضوابطها، وإنما يريد الغرب وأذنابه أن يجروا المسلمين إلى ما هم فيه من مصطلحات متناقضة ومعايير غير منضبطة، يفسرها كل أحد على ما يهوى. ... اقرأ المزيد
في الحضارة الإسلامية يكون التشريع والحكم وكل شيء لله وحده لا شريك له في الأصل، وإنما يفوض الله سبحانه من يطبق ذلك من أهل العلم والإيمان. ... اقرأ المزيد
هناك حق الأمة وواجب الأمة.. فالبعض ينسى نفسه وربما قصر في عبادته نتيجة انشغاله بالأمر العام، فهو يفكر في الدعوة، ويهتم بالمسلمين في كل مكان ، لكنه ينسى نفسه هو، وربما ينسى واقعه القريب المحيط به في انشغاله بالواقع البعيد الذي هناك، فتكون النتيجة أنه يفقد التوازن، فلا ينفع ولا يفيد في أمر عام إلا على حساب أمر أو واجب خاص. ... اقرأ المزيد
ليس في الإسلام -ولله الحمد- توراة أو أناجيل مجهولة المترجم، ليحكم في ثبوتها الكهنوت، فضلا عن كون أناجيلهم الرسمية متناقضة ونسخ التوراة مختلفة، ولا يدري أحد بيقين من كتبها ومتى كتبت؟ وليس في الإسلام نُسخ سرية ولا غرف سرية ومكتبات سرية كما في الفاتيكان. ... اقرأ المزيد
إن من حقق درجة التسليم المطلق، بلا معارضة، ولا ممانعة، فعليه أن يحمد الله على هذا، ويجعله امتحاناً واختباراً لإيمانه، وإلا فداء الاعتراض داء عظيم، وقليل من خلق الله هم حقاً من ذاقوا طعم الإيمان. ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت