خلق الله الخلق ليعبدوه وحده ولا يشركوا به شيئا، ويؤثروا ربهم على من سواه، ويبرؤوا من كل معبود سواه. ولذا وجبت البراءة من الشرك وإن تعددت صوره وتغيرت أشكاله وتزخرفت ... اقرأ المزيد
انضم إلى آلاف المهتمين بقضايا الأمة
زودنا بعنوان بريدك الإلكتروني لتصلك نشرة منتظمة
نستخدم عنوان بريدك للتواصل معك فقط ولا نسمح بمشاركته مع أي جهة ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت