المیزان الإلهي للأعمى والبصير

من استجاب لله ولرسله، وقام بوظيفة العبودية لله عز وجل، فهو البصير على الحقيقة، ومن سواه إنما هو أعمى مطموس البصيرة، ولو كان غاية في الذكاء، ولو بلغ في علوم الدنيا ومخترعاتها ما بلغ، فما دام أنه لم يؤمن بما أنزل من الله عز وجل من الحق فهو أعمى. ... اقرأ المزيد