من مفاتيح التعامل مع القرآن (7)

إن القارئ المؤمن مطالب أن يأخذ القرآن على أنه موجه له هو، وأن الخطاب يعنيه هو، وأن يتعامل معه على هذا الأساس، وأن يفتح كنوزه بهذا المفتاح .. ولو أن كل قارئ فعل هذا فسوف يخرج من تدبر القرآن بزاد عظيم، من الإيمان والالتزام والتنفيذ والعمل، وسيكون رجلا قرآنيا عمليا نافعا مؤثرا .. ... اقرأ المزيد

من مفاتيح التعامل مع القرآن (6)

على القارئ المتدبر للقرآن أن يوسع التفسير، وأن يدخل فيه كل سيرة رسول الله ومغازيه، وشمائله وفضائله، وكل ما صح من حياة الصحابة بالقرآن، وجهودهم وجهادهم لأن يبقوا على القمم التى وضعهم عليها القرآن .. ... اقرأ المزيد

من مفاتيح التعامل مع القرآن (5)

القرآن كتاب الله الخالد، صالح لكل زمان ومكان، ونصوصه تعطي توجيهاتها لكل بني الإنسان، ويتفاعل معها المؤمنون مهما كان مستواهم المادي والثقافي والحضاري، وفي أية بقعة في هذا العالم، وفي أية فترة من فترات التاريخ .. ... اقرأ المزيد

من مفاتيح التعامل مع القرآن (4)

إن وقوف القارئ على تعامل الصحابة مع القرآن، واعتناءه بالمعاني والإيحاءات التي حصّلوها من الحياة في ظلال القرآن، يعرّفه كيف تقبل القلوب الطاهرة على القرآن وتتفاعل به، فيسعى ليكون واحدا من هؤلاء. ... اقرأ المزيد

من مفاتيح التعامل مع القرآن (3)

القرآن الكريم يعطي القارئ الكثير من المعاني والحقائق، ويمنحه الكثير من الكنوز والتوجيهات، ويقدم له الكثير من المقررات والتصورات .. ويطلق له من أنواره ما ينير له حياته، وينشر عليه من ظلاله ما يضفي عليه الرحمة والأنس والطمأنينة .. ... اقرأ المزيد